كاكا لـ Uefa.com: '' الفوز بالجوائز هو ما يحفزني وأتطلع إلى التحدي القادم ''
كعادته ، يتحدث كاكا إلى مجلة الـ UEFA.COM الأسبوعية ، ولكن بعد موسم طويل حصد به البطل البرازيلي الكأس الأجمل.
مذكرات كاكا
" لقد كنت فقط بالـ 20 من عمري عندما فازت البرازيل بكأس العالم 2002 والجميع يعرف أن دوري حينها كان مجرد المشاهدة والتعلم. لم أشعر بالإثارة عندما رفعت الكأس حينها ، ولكنني شعرت بشعور آخر الأسبوع الماضي في أُينا عندما فاز ميلان بدوري أبطال أوروبا ، لأنني شاركت أكثر هذه المرة. "
" واثق فعلا ً "
" لقد كنت واثقا ً فعلا ً بأننا نستطيع الفوز بالنهائي أمام ليفربول والأمور تحسنت كثيرا ً بعد الهدف الأول. ولكن علي أن أعترف ، لقد كنا نملك أفكارا ً بأن الأمور قد تسير كما سارت في 2005. ولكن ، عندما سجل بيبو إنزاجي الهدف الثاني ، علمت أن ما حدث في ليفربول لن يتكرر ، وهذا لم يتغير بعد هدف ديريك كويت الأخير. "
الهدف القادم
" البعض يسألني: 'ماذا الآن ؟! '. حاليا ً لقد فزت بثلاثة من أكثر بطولات العالم هيبة ، لكنني ما زلت أعتقد أنه تبقى لي الكثير من الأمور لأحسنها وأطاردها. الفوز بالكؤوس والجوائز هو ما يحفزني وأتطلع إلى التحدي القادم. بينما دوري أبطال أوروبا هذا سيبقى في مكان خاص بقلبي ، بسبب الشرف الإضافي بانتهائي هدافا ً للبطولة. "
لاعب الفريق
" في الإنجيل توجد مقولة بأن الله يقدم لنا أكثر مما نطلب أو نفكر به ، وبالنسبة لي فلم يطرأ على بالي أنني أستطيع أن أكون هداف البطولة ، خصوصا ً بسبب الموقع الذي ألعب به. ولهذا أعتقد أنني سأستمر في محاولة التسجيل ، ولكن دائما ً سأصنع الفرص لزملائي. "
موسم رائع
" لقد كان موسما ً رائعا ً بالنسبة لي ، خصوصا ً بأنني حصلت على الفرصة التي أستطيع بها أن أتقاسم تجاربي مع الناس من مختلف أنحاء العالم عبر موقع UEFA.COM. لقد استمتعت بها كثيرا ً وأتمنى أنكم شعرتم بالشيء نفسه. احترسوا واستمروا في حب الكرة! "
مذكرات كاكا
" لقد كنت فقط بالـ 20 من عمري عندما فازت البرازيل بكأس العالم 2002 والجميع يعرف أن دوري حينها كان مجرد المشاهدة والتعلم. لم أشعر بالإثارة عندما رفعت الكأس حينها ، ولكنني شعرت بشعور آخر الأسبوع الماضي في أُينا عندما فاز ميلان بدوري أبطال أوروبا ، لأنني شاركت أكثر هذه المرة. "
" واثق فعلا ً "
" لقد كنت واثقا ً فعلا ً بأننا نستطيع الفوز بالنهائي أمام ليفربول والأمور تحسنت كثيرا ً بعد الهدف الأول. ولكن علي أن أعترف ، لقد كنا نملك أفكارا ً بأن الأمور قد تسير كما سارت في 2005. ولكن ، عندما سجل بيبو إنزاجي الهدف الثاني ، علمت أن ما حدث في ليفربول لن يتكرر ، وهذا لم يتغير بعد هدف ديريك كويت الأخير. "
الهدف القادم
" البعض يسألني: 'ماذا الآن ؟! '. حاليا ً لقد فزت بثلاثة من أكثر بطولات العالم هيبة ، لكنني ما زلت أعتقد أنه تبقى لي الكثير من الأمور لأحسنها وأطاردها. الفوز بالكؤوس والجوائز هو ما يحفزني وأتطلع إلى التحدي القادم. بينما دوري أبطال أوروبا هذا سيبقى في مكان خاص بقلبي ، بسبب الشرف الإضافي بانتهائي هدافا ً للبطولة. "
لاعب الفريق
" في الإنجيل توجد مقولة بأن الله يقدم لنا أكثر مما نطلب أو نفكر به ، وبالنسبة لي فلم يطرأ على بالي أنني أستطيع أن أكون هداف البطولة ، خصوصا ً بسبب الموقع الذي ألعب به. ولهذا أعتقد أنني سأستمر في محاولة التسجيل ، ولكن دائما ً سأصنع الفرص لزملائي. "
موسم رائع
" لقد كان موسما ً رائعا ً بالنسبة لي ، خصوصا ً بأنني حصلت على الفرصة التي أستطيع بها أن أتقاسم تجاربي مع الناس من مختلف أنحاء العالم عبر موقع UEFA.COM. لقد استمتعت بها كثيرا ً وأتمنى أنكم شعرتم بالشيء نفسه. احترسوا واستمروا في حب الكرة! "